كثير من الامهات تتكون عندها رهبه وخوف لانها لا تعرف كيفية العناية بالاطفال في الشهور الاولي بعد الولاده خصوصا الامهات لاول مره وذلك لعدم وجود الخبره لديها ولكن الموضوع بسيط جدا لو اتبعنا الارشادات في كيفية الاعتناء بالاطفال في الشهور الاولي بعد الولاده ولذلك هنتكلم عن كيفيه العنايه بالاطفال في الشهور الاولي بعد الولاده واول حاجه هنتكلم عنها هي حمام طفلك ويجب الاهتمام بنظافة الطفل .
اهم نصائح كيفية العناية بالاطفال حديثي الولادة
- الطفل من يوم ما يتولد لازم يتعود علي الحمام اليومي يعني حمي ابنك يوميا وخاصه في الصيف ..ممكن من مرتين لتلاته اسبوعيا في الشتا علشان البرد . ملابس الاطفال الداخليه لا نستخدم في غسيلها الكلور .
- الطفل له فرشه لشعره لا يستخدمها غيره
- الاطفال في الشهور الاولي غالبا شعرهم بيعمل قشره صعب ازالتها وده بسبب قله غسل شعرهم ..ودي علاجها بتكرار الغسيل ووضع اي نوع زيت .
- الاطفال في الشهور الاولي من الولاده شعرهم بيقع وبيغير وده عادي وخاصه في الاماكن اللي دايما بيبقوا نايمين عليها..
- الاهتمام بتغذيه طفلك من الحاجات اللي بتأثر علي الشعر ويفضل عدم مسك الشعر او جذبه
- نضع زيوت علي فروه الشعر قبل الحمام بساعتين لكي نتخلص من القشره ونغسله بطبطبه ويجفف بفوطه خاصه بيه
نصائح تغذية الطفلك في الشهور الاولي بعد الولاده
يحتاج الطفل فى الشهور الأولي إلى عناية خاصة من الأم ، وأهم الأمور التي يجب الحرص عليها هى الرضاعة الطبيعية ولا يجب إعطاء الطفل أي أغذيه أخرى خلال الستة أشهر الأولى
لا يعطى العسل للطفل خلال السنة الأولى لأنه قد يؤدي إلى إصابته بالتسمم لا يجب إضافة الملح أو السكر إلى طعام الطفل لأن الجسم غير مستعد للتخلص منه
اذا بلغ الطفل شهره السادس يفضل إعطاء الأغذية الصلبة ويفضل البدء بالأرز المهروس ، ويضاف معه ملعقتين من حليب الطفل ليكون شبه سائل ليسهل على الطفل أكله.
يفضل جعل الأغذية شبه سائله في البداية وجعلها أكثر كثافة بالتدريج.يفضل البدء بكل نوع على حدة فمثلاً يفضل البدء بالأرز المهروس والانتظار من 3- 7أيام والبدء بعد ذلك بالخضراوات المهروسة ، وهكذا..قد تشعرين بصعوبة تغذية الطفل وتجدين الطفل يلفظ الأكل للخارج لكن مع مرور الوقت يبدأ الطفل بالتعود على الأكل.انتبهي من الأخطاء الشائعة كإعطاء الطفل الماء خلال الأشهر الأولى فالطفل يأخذ احتياجه كاملا من الحليب.يعطى الطفل البيض والحليب ومشتقاته بعد العام الأول ، إذا لم يكن هناك أي تاريخ وراثي في العائلة للحساسية من هذه الأطعمة
كما يجب علينا ان نعلم ان من طرق العناية بالاطفال الحديثي الولاده ان نعلم ان دخول طفلك إلى العالم يعد امراً جديداً على كل حواسه ، فمنذ لحظة ولادته ،تلاحقه مشاهد ومشاعر واصوات جديدة كليا ، يمكنك مساندة طفلك على اسيعاب محيطه الجديد والاعتياد عليه عبر تحفيز حواسه–
ايضا من طرق العنايه بالاطفال في الشهور الاولي بعد الولاده ان نكون ملمين بالتطعيمات ومواعيدها وان نستشير الاطباء واصحاب الخبره في هذا المجال
ولا بد من حقن الطّفل بفيتامين ك وإعطائه مضاد حيوي على شكل مرهم للعيون بعد ولادته، إذ تُساهم حقن فيتامين ك في منع مشاكل النزيف، أمّا المضاد الحيوي فله دور في الوقاية من الإصابة بعدوى العيون، والتي قد تحدث نتيجة إصابة الأمّ بمرض السيلان إذ قد تؤدي هذه العدوى إلى الإصابة بالعمى في حال عدم معالجتها. الكشف عن العديد من الحالات والأمراض التي قد يكون الطفل مُصاباً بها، ويتمّ ذلك من خلال أخذ عينة دم صغيرة من الطفل، كما يُجرَى أيضاً الكشف عن إصابة الطفل باليرقان ويُجرَى فحص السّمع للكشف عن إصابة الطفل بمشاكل السمع. الحرص على تغيير حفاضة الطّفل بشكلٍ مستمر خاصّة عندما تكون رطبة أو متّسخة، وفي الحقيقة يحتاج الطّفل إلى تغيير الحفّاضات من 8 إلى 10 مرات في اليوم الواحد، ويُذكر بأنّ الوقت المناسب لفحص الحفاضة هو قبل الرضاعة وبعدها، الإشارة إلى ضرورة اتّخاذ تدابير النظافة والرعاية المُوصى بها وااستشارة الطبيب في حال الرغبة بإجراء الختان لطفل الذكر، ويتمثّل ذلك بإزالة طبقة الجلد المُسمّاة بالقلفة التي تُغطي رأس القضيب، إذ يُجرى ذلك في أغلب الأحيان خلال الأيام القليلة الأولى بعد الولادة، ويُنصح باتّباع الإرشادات المُقدمة من قِبل الطبيب حول كيفية العناية بالاطفال قبل وبعد الخضوع للختان. مسح يدي الطفل، ووجهه، وعنقه، وتحت الحفاضات بشكلٍ يوميّ و تجنّب الاستحمام بشكلٍ يوميّ؛ إذ قد يؤدي ذلك إلى جفاف جلد الطفل. الانتباه إلى التغيّرات الطبيعيّة التي قد يخضع لها الطفل في الأسبوع الأول بعد ولادته والاستمرار بمتابعة اي تغيرات تظهر ع الطفل واللجوء للطبيب اذ استدعي الامر
كيفية العناية بالاطفال هي ملاحظةالبقع الداكنة على أرداف الطفل أو طفح جلدي على جسده، وتختفي هذه البقع من تلقاء ذاتها مع مرور الوقت. تغيّر طبيعة بُراز الطفل بحلول اليوم الرابع، إذ يتحوّل من اللون الأسود أو الأخضر الداكن إلى اللون البنيّ، أو الأخضر، أو الأصفر. إلباس الطفل ملابس مُناسبة وفقاً لدرجة حرارة الجو. إخضاع الطفل للّتطعيمات بحسب توصيات الطبيب. التّوجه إلى الطبيب في حال مرض الطفل، خاصّة عند مُعاناة الطفل من أعراض خطيرة، إذ إنّ تعرّض الطفل للمرض يكون سريعاً في هذه المرحلة. و الانتباه إلى أنّ بكاء الطفل هو وسيلته للتّعبير عن احتياجاته والتّواصل مع محيطه، لذلك يُنصح بالبحث عن المُسبّب الذي يدعو الطفل للبكاء، ويُذكر بأنّ بكائه قد يكون بلا سبب، وهناك العديد من الطرق التي يُمكن اتّباعها لتهدئة الطفل والتي يُنصح الأهل بالاطّلاع عليها. بناء روابط عاطفيّة صحيّة مع الطفل، والحرص على بناء علاقات إيجابيّة بعدّة طرق، مع الحرص على توفير الرعاية، والرّاحة، والاستماع إليه، ويُذكر بأنّ اتّصال جسد الأهل مع جسد الطّفل وسيلة رائعة لتأسيس رابطة عاطفيّة بينهم وبين طفلهم.
